A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled
A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled
Blog Article
تتبع الشركات سياسات وإجراءات لضمان سير العمل على أكمل وجه، حيث تقوم بفصل المهام والوظائف بين موظفيها، وتحدد لكل منهم مسؤولياته، فلا تصدر التوجيهات من أي موظف بسيط فهي من مهام القائد الاستراتيجي، لكن الواقع العملي هو أن المدير والقائد الاستراتيجي يشغلون نفس المهام ظاهرياً مع وجود فروقات بينهما، وهي كما يأتي:[١][٢]
دراسة الجدوى الفنية – تعريفها وأهميتها وطريقة إعدادها
- تختلف الطرائق الثلاث عن المقاربة التقليدية التي تنبني على تطبيق التعليمات والمساطر الإدارية
المدير العام / رئيس الوحدة الاستراتيجية. (يتم مراجعة القرارات والموافقة عليها بواسطة رئيس الجهاز التنفيذي).
- محاولة إضفاء الصبغة العلمية والعملية على الإدارة، واعتبار المدير(ة) صاحب مهنة تستلزم امتلاك كفايات القيادة والتدبير؛
برنامج يتناول مقدمة عن التكاليف و تبويب التكاليف و التقرير عن التكاليف (وفقا لمنهج النظرية الإجمالية - وفقا للعلاقة مع حجم الإنتاج - وفقا للعلاقة مع القرارات المتخذة - اتخاذ القرارات) والتكاليف واتخاذ القرارات ومقارنة بين النظم التقليدية والحديثة لتقدير التكاليف
من الجدير بالذكر أن المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي ليسا متعارضين بالضرورة، بل يمكن أن يكمل كل منهما الآخر في بيئة العمل. في الواقع، قد يحتاج القادة الاستراتيجيون إلى بعض المهارات الإدارية التقليدية لضمان تنفيذ رؤيتهم بشكل فعال.
- تخويل قسط كبير من سلطة القرار للمؤسسة نفسها، وغالبا ما تكون هذه السلطة مقسمة بين مكونات ومجالس المؤسسة ضمن مقاربة تشاركية غير متمركزة.
علاوة على ذلك، يركز المدير التقليدي على الكفاءة التشغيلية وتحقيق الأهداف قصيرة الأمد. يسعى إلى تحسين العمليات وتقليل اضغط هنا التكاليف من خلال تحسين الأداء الفردي والجماعي. بينما يركز القائد الاستراتيجي على تطوير القدرات التنظيمية وبناء ثقافة مؤسسية قوية.
رسالة المنظمة ورؤيتها: التعريف والأهمية والخصائص والمكونات وأمثلة
على النقيض من ذلك، يتبنى القائد الاستراتيجي نهجًا أكثر ديناميكية وابتكارًا في اتخاذ القرارات. يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والتخطيط طويل الأمد، مما يجعله أكثر استعدادًا للتعامل مع التحديات غير المتوقعة. يعتمد هذا النوع من القادة على تحليل شامل للبيئة الخارجية والداخلية، ويستخدم الأدوات التحليلية المتقدمة لتقييم الفرص والمخاطر.
المطلوب: - استخلاص العناصر الأساس لخصائص كل من التدبير التقليدي والحديث؛
وتبعا لذلك حصل تطور من المفهوم القائم على الرئاسة والتسيير وتنفيذ المساطر والقرارات الإدارية المركزية إلى مفهوم يعتمد القيادة والقيام بوظائف التدبير وعملياته لتحقيق أهداف المؤسسة.
اما القائد فيركز علي الجانب الانساني اكثر وهو ارتياح العامل وتحفيزه مع الحوار والنقاش المفتوح في الاتصال المستمر والتدريبات الدورية للعاملين والاهتمام انهم فهموا التعليمات ولم يكن الامر هو الاستماع السلبي